التقارير أن هنري كيسنجر، وزير الخارجية الأميركي السابق، زار الصين والتقى وزير الدفاع الصيني لي شانغفو في زيارة مفاجئة. وتأتي هذه الزيارة في وقت تشهد فيه العلاقات بين الولايات المتحدة والصين تصاعد التوترات بشأن العقوبات المتبادلة ومناقشات حول العلاقات الدبلوماسية. وأشار كيسنجر في بيان صادر عن وزير الدفاع الصيني إلى أن العلاقات بين الولايات المتحدة والصين تعيش في أدنى نقطة لها منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية، وحث على مزيد من التعاون وتجنب المواجهة. ويرى البعض أن هذه الزيارة تشير إلى أن كيسنجر يعمل على تحسين العلاقات بين الولايات المتحدة والصين وتعزيز الحوار بين الجانبين. يجدر بالذكر أن الصين قد فرضت عقوبات على مقاولي الدفاع الأميركيين بسبب علاقاتهم مع تايوان، بينما فرضت الولايات المتحدة عقوبات على عدد من الأفراد الصينيين بسبب تورطهم في تجارة الفنتانيل.
. وتأتي هذه الزيارة في ظل تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين بسبب العديد من القضايا المختلفة، بما في ذلك العقوبات المتبادلة والمناقشات حول العلاقات الدبلوماسية. وأشار كيسنجر في بيان صادر عن وزير الدفاع الصيني إلى أن العلاقات بين الولايات المتحدة والصين تعيش في أدنى نقطة لها منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية، وحث على زيادة التعاون وتجنب المواجهة.
وترى بعض المراقبين أن هذه الزيارة تشير إلى أن هنري كيسنجر يعمل على تحسين العلاقات بين الولايات المتحدة والصين وتعزيز الحوار بين الجانبين، حيث أنه يعد من الشخصيات المؤثرة في العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وله مصداقية كبيرة في الصين. ومن المهم الإشارة إلى أن الصين قد فرضت عقوبات على مقاولي الدفاع الأميركيين بسبب علاقاتهم مع تايوان، بينما فرضت الولايات المتحدة عقوبات على عدد من الأفراد الصينيين بسبب تورطهم في تجارة الفنتانيل، وهذه العقوبات تسببت في تصاعد التوترات بين البلدين.
