الانتر يعبر عقبة شياطين المدينة و يواصل الطريق نحو القادم من الاتحاد
وسط عودة رافييل لياو نجم الميلان كان هُناك غياب بن ناصر المؤثر.
عاد كبيري ميلان الي ساحة الملعب في مُباراة العودة التي جمعتهما مساء الثُلاثاء بأمال كبيرة و ترقب من الجماهير الراغبين في رؤية ايسي ميلان يعودة من البعيد امام العنيد الانتر محبوب ايطاليا , ووسط عودة رافييل لياو نجم الميلان كان هُناك غياب بن ناصر المؤثر.
و بدأت المواجهة بوعي تام من كلا الفريقين بمدي قُدرة الخصم , الانتر و انزاجي لم يتساهلا و لم يطمئنوا للنتيجة التي حققوها في الذهاب و امام اكثر من خمس و سبعون الف مُتفرج في الجوزيبي مياتسا لم ينجح الميلان في هز الشباك و الابقاء علي الامل طوال الخمس و اربعون دقيقه لتستمر المُعاناة و سباق الوقت في الشوط الثاني
حتي الدقيقة الرابعه و السبعون عندما حسم لوتارو مارتينز المُنافسه بهدفه الذي انهي المُباراة و ضمن مقعد للإنتر في النهائي بإنتظار الفائز من ملحمة الاتحاد , كارلو و بيب و هالاند المُستقبل ضد بنزيما صاحب التاريخ , فمن سيُقابل الانتر في النهائي , مانشستر ام مدريد.